كُلْ الجِهَاتِ هُنَا فارِغَه إلا مِنْ دربٍ لايَصلُ بِنا لـ شَيء لايُلامِسنَا بـ شَيء !
وأبقَى أنتظِر صَوتَ السُكُون كَيْ أستمعَ لِما هُو أجمَل مِنْ الفَراغ وأنسدِلَ بَينَ البَنانِ والبَيَان .
تابعِي يَانازِكْ الحَرفْ فأنا هُنا تحتَ مظلَّتِي أنتظرُ المَطرْ