إن البقاء لـ الصفر
نقطــة على باب منطق
خارج دائرة أُلفة الواقع
يجعل العيش للأول معدم
في بوتقة الألفيات القادمة
مع حرمان الكل هدف الواحد
لذلك خرج المنطق بأن الأخلاق
سيدة المواقف لترجمة مشاعر
واحاسيس على نافذة الصدق
مع وجود الأقلية القابعة خلف القناع
الأخلاقي..
الياء هنا واست مكمن الوجع
ونطقت بعملية رياضية حسابها كفيل
بجمع الدراسات فيها...
إذاً الـ [ أ ] تساوي كم
في وجود الكَمْ ...؟؟