هذه درة اختصرت مسافات الوجع .,,
مبللة بالجمال رغماً عن الحزن بين قوافيها ...,
متجاوزةً محطات التأمل ... مُحبطة قوانين الكون في حزن مرسوم بلوحةٍ احترافية ... مُرغمة كل العيون ان تندهش ..
وتقرأ ..
وتتمعن النزيف المثقل , واللوم , الغياب , الجراح . كُل التفاصيل تبدو مغموسة بأحساس شاعر ... ومشاعر تتقن توجيه بوصلتها ....
الشاعر / عبادي الزهراني ..
وحدهُ من ليس شاعراً لا يعلم كيف يصنع من الحروف المكسورة جمالاً مستقيماً ...
ما بين الشهيق والزفير ... كُنت مبدعاً متجاوزاً ...
شكراً تجهل الحدود .. تحية