؛
؛
يحدوني التوقُ الدائم لهذي الرياض برغم ربكة تفاصيل الحياة وتغيبها القسري،
إلّا أن الروح ترتوي مِن نميرِهذا البيان و سحرهِ،
لله درُّك يامرآتي ؛
كم إنتِ كريمةٌ و شفيفة، إذ يأتي عزفُك مُتّسِقاً ومقامُ وجع الوتر مِنّي !
قرأتُها بدمعي، بل أخالُني حفظتها من فرط مكوثي مُذ لحظة التدوين ،
وسأعود كلما لجمني الصمتُ وخذلني الصوت !
؛
؛
نحنُ مُتونُ قَصيدةٍ مبتورَةُ الشّطرِ
ومَكلومٌ بِها صَدرُ الحَنينِ
وخَطوُها .. تَعَبٌ يَطول
كثيرُ محبتي وخالص الدعاء