معدل تقييم المستوى: 17
لا يسعني هنا، في ظل هذا الإكتناز الشعري، العاطفي، الخارج عن نطاق الكلمات، إلا أن أطلق زفرّه حرّى. آه يا محمد، فتحت الشبابيك، المطلة على أرواحنا. شكراً لك
بَعَضْ أَحْيَانْ، أَقُول : [ الوَقْت يِنْصِف] كَانْ بِهْ بَاقِي. وأَقُول أَحْيَانْ : وَقْتِكْ لا تِقَاوا، [إنْهَرِهْ، واقْوهْ] فَلا أَسْهَلْ مِنَ الصَّعْب، إنْ جِمَحْ عَزْم الفتَى الهَاقِي. ولا أَصْعَبْ مِنَ السَّهْل، إنْ بَغِيْت اتْخَيِّبْ الهَقْوَة. فـَ الرَّاحِلُونَ هُمُ ..! أبو الطيب.