مريم الخالد أهلا بك في أبعاد أدبية
أما ما يخص مقالك الجميل فأنا أقول أن المثقفين عموماً وليس المتعلمين هم أكثر الناس تعاسة وأقل فرحاً، لأن سعيهم نحو
الكمال ومحاولة القضاء على سلبيات الجهلة إرتفاعاً ونزولاً هي المهمة الأسمى والهدف الأول، ولن ترتقي بدون مثقفيها.
ومع نظرتي هذه فأنني لا أميل إلى السوداوية ولا أحب الشخصيات التي توشحت السواد بل أميل إلى المتفائلين الحالمين القائلين:
جاي النصر وجاي الحرية (( عذراً من السيدة فيروز ))