،
حُييتِ قديرتي خزانة،
لا شك بأن كل إنسان سيحكم بروعةِ روعته!
لكن عادةً الحقيقة والواقع تسقط فيها
الأقنعة وسيكتشفون هم أنفسهم!
وهذا لا يعني الحكم المطلق، فالإنسانية
ما زالت وستزال سواء في الكوارث أو في غيرَها!
فليس كل ما يصوره الغربي صحيحًا قد يريدون
هم قتل الإنسانية بطريقة مختلفة وقد يكون
رأيًا غير صحيحًا الإختلافات واردة ويجب أن
نحكمها بميزانِ البصيرة!
نحنُ عشنا في حضنِ الإسلام فتفكيرنا وتوجهاتنا
مختلفة تمامًا عن الصليبيون وغيرهم الذين همهم الأكبر
المادة، بعكسنا يا من جعلنا شعارنا قول الحبيب:
"حب لأخيك ما تحب لنفسك"
شكرًا كبيرة الألقة: خزانة،
ولقلمكِ السامق،
تقديري وودي..