أنا من مواليد برج لا تعرف أمي الغالية من ملامحه سوى أن الشهر كان ( صفر ) ....
وان عاصفة شديدة اقتلعت قرية جدي البعيدة لحظة قذفي من أحشائها على سرير الرمل !!
وفي النهاية لم أجد إلا نفسي وسط أكوام من الجشع والتسابق والتنافس والرشاوي والواسطات وغابة يحكمها الأقوى والأغنى فقط وإن لم يكن أسداً !!!!
ومن لم يجد إلا نفسه فأن حباله تظل ممدودة على امتداد خط القلق...!
سيد الأدب دكتور فيصل ...
لقد رسمت جبين في ذاكرتي لا يندى ...
شكراً ...
صُبـح