محرّك البَحث مِقوَد يَسير بِنا لِـ دربٍ نحن فحسب من يَختار وُجهَتُه
لعلَّ في التكرار فائِدة ولعلَّ فيه من الحَشوِ أكثر
ولكن ...
في النّهاية كلٌّ عن حرفِهِ مسؤول
ولا أخال النسخ واللصق إلّا درباً ملتوٍ لا يَهبُ سالِكَهُ إلّا الدوار
فالحرفُ تُرجمان لنازِعة كاتِبه
وبصمة لا يُمكن أن تورّث
فـ سارِقُ اليَوم يَستحيلُ أن يَكون كاتب/شاعر الغد
سَقفهُ حجرةُ المسروقات
وللكاتب أفُقاً ممتدّاً من حديثِ نفسه
جميلة الفكر والطرح يا عائِشة
حماك الله