،
مُنذُ سمعتُ بِ الخبر وانا أبحث في تاريخ العرب عن خزي يُعادل مايحدث في العالم العربي, ولم أجد كما حدث أن العربي يقتل طفل أخوه العربي باسم الطائفية, والجمهور بكل برود ينظر وينصرف وكأن شيء لم يكُن باسم السياسة, إني أشعر بالعار لأني عربية!
لا حول ولا قوة إلا بالله,
،