معدل تقييم المستوى: 156367
قرأتُها فتوقفتُ عندها
أبلغ حبيباً في ثنايا القلبِ منزلُه أنّي وإن كنتُ لا ألقاهُ ألقاهُ وأنّ طرفي موصولٌ برؤيته وإن تباعدَ عن سكنايَ سُكناهُ ياليته يعلمُ أنّي لستُ أذكرُه إذ كيفَ أذكره ولستُ أنساهُ إن غاب عنى فالروح مسكنه من يسكن الروح كيف القلب ينساه
اللهمَّ رد إلينا فلسطين والمسجد الاقصى ردًا جميلاً اللهم أنصر ضعفهم فإنهم ليس لهم سواك