{
بَين الأًمنيات والأَحلام
تَرتكز الـ هي ف بَحرِ الإِنتظار...
{ هي لا تَحلم ب الْكثير أَلا أَنها مازالت تَنتظر ذلِك الْفارس الْمُلثمِ بـ وَشاحِ الْخُلق والْذكاء
لا تُريده شَرقي مُعقد لا يَرى مِنْ الْحُسن سُوى مايُشبع روحِه / رَغبتِه
هي داخلياً لا تُريد أن تَبحثه .. أَلا أَنها تؤُمن طوعاً ب سُلطة الْقدر على الإِختيار..}
:
:
لروحِك ياصالح
أَخآديد مِنْ الزيزفونِ يا طاهِر
}