لاحَ في مخيلتي تلك الرقصات الغجرية التي تعبّر عن نقاء راقصيها
ولا تستوجب إتقان الخطوات لتتناغم مع العزف
الشمس والقمر والتنورة والنحل والعسل ،
والسنابل تبحث عن عصافير صفراء ..
ويحكِ ، أصابني إختلالٌ بسبب إنتظام !
و الميلاد مازال يردد أهزوجة المطر تحت غيمٍ نائي
و نور الشمس يتسلل خفيةً ، خشية إتلاف التنورة !
عاجزٌ عن الوصف أكثر
بحقّ ، عطرٌ أنتٍ و جنّة
طاب يومكِ