معدل تقييم المستوى: 18761
رُغمًا عنَّا وخارِج حدُود إدرَاكنا ستَتوالى وتتتابَع رُبَّما إلى حيثُ نُريد أو لانُريد ! شَوقتيني لِلفِيلم ياعائِشَة . حرفُكِ يَترُكُ بِي مسَاحةٌ بيضَاء أُحبها كثِيرًا . فشكرًا لروحك .
.. .. ذَاتُك مرآتُك فأنظُر كَيف تُحب أن تكُونَ " ملامِحُك " ! https://twitter.com/ja_top?lang=ar .