لالُغَة ولالَهجَة تُضاهِي الفُصحَى وهَذَا الأمر لايَختلفُ فِيهِ إثنان !
ولكِن كون العاميَّة سَهلَة وخالِيَة من القيُود والثُقل فِي النُطق فنجدُها الأكثر شَعبيَّة وإستخدامًا
فهَذَا لايَمنعُنا من التمسُّك بالفُصحى فِي بعض أحادِيثنا وبالأخص فِي كتاباتِنا سَواء النثريَّة أو الشعريَّة
اللُّغة العربيَّة الفُصحى لُغة القُرآن وعشقُنا لهَا بلا حدُود مهَما أتقنا غيرها !
أسعدك الله وأرضاك