تأخرت في ردي كالعادة ولكن منعني عنك ما هو شديد
صهيب الحبيب
لكم أكره أن تكون جميع ردودي عن قصائدك خطابات حب ومدح أسطرها إليك
ولكن ما في اليد ولا في القلب من حيلة ...
أسرني النص منذ القراءة الأولى وما زلت أحب أن أستزيد منه.
تعرف أكثر ما يعجبني بها وأنا كذلك أعرف اكثر ما يعجبك بها.
في انتظار جديدك
دمت بكل الود
محمد