أُناقض الفكرة بالفكره . . . وأتعامل مع الماده المطروحة أياً كانت
فالفعل له ردة فعل مساوية له بالقوة وتنبؤ لما يجب علينا فعله . .
فلا فلان من الناس وبعينه نستطيع أن نطلق عليه حكماً جزافا .
والخطاب في القرآن الكريم ألا لعنة الله على الظلمين فليست
محصورة لفلان من الناس تلك أمة خلت لها ماكسبت ولكم ماكسبتم . . .
وِفق رؤيتي للأشياء من حولي أمتلك الشجاعه الكافية لمواجهة
الآخرين والحق سلاح الضعفاء . . نقول للمحسن أحسنت وللمسيء أسئت . .
ميرال تقبلي ماسبق