02-10-2009
وَ تِلكَ شَهَادةٌ أُولَى !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
أهه
تِلك الْضَيقةُ عَيْني
اتسعت بحجمِ الكون ..
والصعلوك الْحَزين فِي قَلْبِي
يَقفز بَين أضَلاعِي
ويُغني
’’ أحبّك لو تكون حاضر
أحبّك لو تكون هاجر ’’
بلكنة طَلال
الْمُحببة لكِ
بِصوتِ
الْغُربة الْمُلقاة على كَتفكِ
منذّ بَردٍ
وَمَطر ،
|
هُو حِي ، وَ صَارت الأَجزَاءُ مِن رُوحِه المترُوكةِ مَا بَين ألحَانِه تُشكِلُنَا ، هَل تَعلَمِين يَا عِطر أَن كَثيراً مِن الأشيَاءِ تحدُثُ فِي
لِـ مُجردِ سَمَاعِ نَبرَةِ صَوتُه ، وَ أتهَيأُ مَع كُل دَرجةٍ صَوتِيةٍ لِحَالٍ جَديدَة ، تَنسُجُنِي الأَحوَال .. أتعَثَر بِذكرَى .. يصحُو فِي داخِلي شُعورٌ نائِم .. تَحضُرُ صُورةُ الدُنيَا :أَبِي .. يَا الله كَثيرة كثِيرَة
وَ عَلَى كَتفِي | فِي تِلك الغُربَةِ تَماماً أَضعُنِي فِي بِدايَة اللحَنِ وَ أجِدُ اللحنَ يختَفِي وَ أَنا محبُوسَةٌ فِيه لا أَعِي !
لَيتكِ تَعلَمِين كَم أَثّرتِي