التوقف عند الجزء يفقد الرؤية، إن ذلك أشبه بمن يقف أمام عامود إسمنتي، وهو الأمر الذي يجعله لا يرى غير ذلك العامود، في حين إن النظرة الكلية للمدينة لا يمكن أن تكون إلا من خارج المدينة، ولذلك الذين ينظرون إلى الأمور بكلياتها، أي من كل الزوايا، والأبعاد هم أصحاب الرؤى الناضجة، والمفيدة.
/
الجميلة / إيمان
متصفح جميل كأنتِ، ولي عودة، وعودات.
ود يليق.