ما أترفه عزف أكتنز الكثير من اللوحات الأدبية البليغة
مما أعطى خصوصية الابداع لقلمكَ وكان مدعاة للصمت في محرابه إصغاءاََ ودهشة
شاعرنا القدير " حسام الدين ريشو "
صنعت من اللغة مدناََ سامقة الجمال أينما حل حرفك السخاء يقتنيه ألقا
دام غيثك مشرقاََ بالرقي فاضلي
مودتي والياسمين
\..