في ازمنة العقوق ولوا الشيطان وكيلا عن الانسان كما لو صار عدوا مبينا لنفسه
ألم يعلم " كما تدين تدان " .. تتمدد فضاءات الظلمة وتتكدس بطيور اليأس
يامن تمشي في الارض مرحا أي غرور تعتلي صهوته وأي أقنعة اتخذتها لتواري قبح خداعك
كم من الهموم منكسة القوى لا تنبس ببنت فرحة إلا بغزو الشفاة بإبتسامة مصطنعة
وصرخة ألم " كم هو مؤسف حالنا "
...