اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان
اليوم تغنى العصافير
طربا لعيد ميلاد
أميرة لا زالت صغيرة
سمية عبدالله
إيقاع الحروف بين أناملها أفكار تجهل معناها الكلمات
تصوغ لها من المطر ما يعفّر جبين السطور المذنبه بالغفران
ولانها جنية المطر الصغيرة هي وحدها الـ قادره على نطق النور
مساحه حره في زمن الحريات
وفرحة بإتساع السماء
تناولوا رسم الشموع لها وأمواج التهاني بإقلامك
ود وياسمين
|
لا يزال الطفل بداخلنا موجوداً مهما كبرنا.. لأن الذاكرة تحتفظ بالكثير منا هنا في أزقتها القديمة
منذ اليوم وفي الساعة الثانية عشر صباحاً وأنا أحاول أن أكون كبيرة إلى أن تعبت ونمت
كان الصباح - رغم أني نائمة - مختلف لأني سعيدة جدا
وسعدت أكثر وأنا أقرأ هذه الحروف الآن
من المبهج أن تعلم أن هناك من يتذكرك ويحاول أن يخلق مساحة من فرح تغمر القلب بـ النور
صالح العرجان ..
شكراً لك / امتناني لـ روحك
ودّ وياسمين