..
كـ عادتي أسفّ من رأس مدينتي الـ ساجية في حنو الـ غيم،
مايحدث هنا وهناك, أحس أن هذه الأرض وقاطنيها
رواية تعرض فصولها بـ شكل فوضوي مابين الـ عبث والألم ..!
بعد اعتقام الـ مهب هنا والـ مطالبة بـ الحرية
بدأت تنجم جذور من رحم اللا أعلم ..!
فوق خارطة الـ غيم، حيث تعيد الأبجدية تشكيل شخص يبحث عن معنى لـ كتابته في أي شيئ
ولأي شيئ ..!
وتشتعل الـ ذاكرة
..