سادة الحرْف، و قادة الوصف، أبارك لنفسي هذه الأرواح التي احتفت بي، أستلهم منها ما بقي، من لطائف الأقدار نفادُ " صناعة العظمة " من معرض الكتاب، و سَيْر " المدخل " سيراً نُخبوياً ، و إني للمتنُّ لكم جميعاً، فالمدخل فما دخلَ عالَم الكَتْبِ إلا من خلالكم...