اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله مصالحة
وأنت ، مُصفّدٌ كما النّصل في صَمتي موغِلٌ في التّشبّث
أُفاوِضُ النّصل كيما أجنيني وجِراحاتٍ أُخَر
هذا الوَجع الكليم المُسَجَّى على نورانيَّة الصَّفع الذَّاتية , يتغذَّى من روح الأبجدة فيحيط بها هالات من تساؤلات وأجوبة صامتة , يفلسف وقعه ببلاغه ويدين حُجَّته ببكاء .
كلّ التقدير لهذا الجمال اخيَّة .
|
تَصرُخُنا الكَلِمات ونحنُ من رُمناها صُراخاً ذات مُكابدة
فلا نحنُ نجنيها بالمُحصّلة هدآت,,,
ولا يَسقُطُ عنّا وِزرَ ارتِكاب الصوت في رِتمٍ أعلى
سيّد الكَلم الأنيق
عبدالله مصالحة
حضورك وِسامٌ تُقلّدنيهِ المواقيت
إلى حين نُبعث ويُبعث الحرف
شكراً لك بحجم سَخائِك