معدل تقييم المستوى: 16
صديقي العزيز نواف جسدت لنا حال فئه أمتهنت السهر والعهر وسعت وراء الملذات . نعم كثيراً ما نعيب الزمان والعيب فينا مع عاطر التحايا.