راكان
رحمة بللت عروق الحياة بين طموحاتي معه أخبرت الكون أني حي وأستطيع
مواكبة العصر دون الإنعزال جراء حالته.
بنيت مشروع للصداقة من بيننا أمام زاوية البيت العتيق أن لا اتهاون في طرق كل باب
من شأنه فتح أمل لعلاجة .
أجبروني على سماع المفردة الغلظة أنت لا قلب لك يتحرك لأني لا أبكي امامهم
وأجبرت نفسي على طاعتهم بإن لا أضحك قبل أن أستبيحه عذر الوثاق
معه عرفت أن روحي معلقة بين راحتيه أشتمها كل نفس للحياة
حفظك الله بني فقد ذهبت بعمري معك .