اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا
،
رحمها الله ..
الطُهر والرقة و أسماء الأوطان التي حوتكَ هي
القلادة التي لا تترك عنق قلبك هي
هي الراحة في الغياب ولا أحد سواها
بعثركَ الشوق و كان لرجائِكَ صدىً وحياة تدعو لها بالمغفرة .
ودي
|
اللهم آمين سُقيا وجزاك الله خيرًا
نعم والله إنها هي الراحة والأمان والاطمئنان ، فكيف تكون لي القدرة بفقد أمي سوى أنها عند أرحم الراحمين .