معدل تقييم المستوى: 10527
، رحمها الله .. الطُهر والرقة و أسماء الأوطان التي حوتكَ هي القلادة التي لا تترك عنق قلبك هي هي الراحة في الغياب ولا أحد سواها بعثركَ الشوق و كان لرجائِكَ صدىً وحياة تدعو لها بالمغفرة . ودي
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا