من يكتب بألق
ويصنع روحا للورق
ويخلق من الأحرف موسما للربيع
تتمايل فيه قلوبنا كسنبله تطرب للنسيم
يستحق أن يحتفى به
الرند وإلياذة القصيد
تفتحُ نوافِذ السماء للعبور
وتأتي منتصره للقصيد في كل مره
سُآلت يوما في مطبوعه شعريه لمن تقرأ؟
فأجبت اقرأُ لمن ينتصر للشعر
والرند من الأقلام التي تنتصر للشعر وللذائقه
هنيئا للشعر بها