الوسيم صالح
لـ الأنوثة مفاتنها
ونون النسوة تُحرك الجمع المذكر
نحو ضفة الفكر مُبعدةً إياهم عن
عُمقٍ الثقافة بدون قوة الفتنةالمؤنثة
بل بفعل شهوانية المذكر المستفحلةِ
بدرجةٍ تفوق الوصف مع كُل هذا الإنفتاح
الثقافِي المفاجيء الذي لم يتعود عليه
عقل [ العربي ] البسيط [ المكبوت ] ،،
والذي يُصنف ضمن العقول [ المريضة ]
<
>
إذاً
هل على المريض حرج .. ؟؟
كُن بخير أيها الأنيق !!