لايبذل العقل أدنى عناء
في التكهن والتوقع
حين يرى نص يحمل
قسمات إسمكِ
حتماً ستصافح العيون
عوالم جديدة
مدن من دهشة
ودروب من إبداع
وبحور من إمتاع
كنت ومازلت أؤكد
أن لخطى قلمكِ وقع مختلف
ولنبرة مفرداتك صدى فريد
النادرة ... الرائعة
إمتنان يليق ببديع حضوركِ
وعذب الطرح
ود وتقدير ...