عشقي المختلف...
الغريب أنه يلازمني حتى هذا العمر..
في محلات الألعاب أتسمّر أمام ألوان " البنك " الصاخبة ,فأعود لحنيني لها على مهل ...
لم يكن والدي ليحرمني من كل ( باربي ) جديدة مهما غلى سعرها....
حقيبة كبيرة جداً بحجم حقائب السفر كانت من نصيب ألوان وأجناس مختلفة منها مع كامل أدواتها ..
حينما كبرتُ قليلاً أصبحت إرثاً قسرياً لأخواتي..( وضاعت علوم الباربي كلها )
...