{ ..
عبدالرحيم فرغلي
أقرأك .. وأقرأك وأقرأك
وفي كلّ مرة أزداد يقينا أنك تتحدّث عن واقعٍ ، وعن حقيقة
الحنين لـ الراحلين، اللهو بالطين، انتظار الربيع ، و مشاعر الحب التي نعرف يقيناً أنها سـ تنتهي
كلّها كان لها حضوراً في نصّك ، وفي أعماق روحي
مُرهقة بعض السيّر إن تضمّنت أوجاعاً كنّا نعيشها ذات زمن
مُدهشٌ جدا
إكليل ورد .. وتحيّة
..}