ثِق بِأنكَ عَلى الأرجَح سَتُعانِي مِن " انْعدَام الذوق " وَ لَيسَ " اخْتلافه "
إنْ صَرحتَ لأحدهم بِأنكَ لا تُحب سَماع صَوت فَيروز صَباحًا أو محمد عبدهُ مَسَاءً
وَ أنكَ كُلمَا قَرأت بَعْض الجُمل التِي كتبهَا الفَلاسفة وَ تَتداولهَا المُنتَديات اعْجَابًا
وَجدْتهَا بِلا عُمْق يَجْعلها قَابلة للتخلِيد طِوال هَذه السنوَات نَاهيكَ عن التدَاول بِشراهة !
كمَا وَ أن ابْتسامَة " الموناليزا " لا تَسْتحِق كُل هَذا العَناء وَ الاحْتفاء .
..... مُؤكد أنكَ تفتَقر للذائِقة العَالمِية الجَميلة !