في جهة لا أعرف من أين تشرق عليها الشمس في هذا الوطن
فهي القلب النابض لكل حكم يستمده القضاء في تعاملاتنا
لن أذهب بعيداً عن موضوعك فقط سأوصل ما اريد على دفعتين
الأولى
عن التجربة
كيف لمجلس الشورى طرح قرار للنقاش عن تمديد خدمه التقاعد لـ سن 60 سنه
بدون إستفتاء عامة الشعب وهم المرابطين في مجال خدمة الوطن على مدار الساعة
وزير يجلس على كرسي وطاولة لا ضير عليه لو بقي إلى 100 عام ولكن مواطن يعمل
في مجال الورديات كيف له العمل الغير منقطع لسن الـ 60 هذا من ناحية الصحة
ومن ناحية آخرى نفسية المواطن هل نتركه يمضي ما تبقى له من عمر في مراجعة المستشفيات والتنقل بين أسرتها كمكافأة لنهاية الخدمة أم نعطيه فرصة للإحساس بخيرات هذا البلد
والتمتع في إرجاء معمورته
سيطرح هذا القرار يوم الخميس المقبل على مجلس الشورى ونسبة الصواب فيه
إن لم تكن إلغاء الفكره فالهلاك نصيب المواطن الكادح لا محاله
هذا عن التجربة كمخرج لما أوردت
وعن إجترار القشور على الأسطح اللامعه لي عوده مفصله بمشيئة الله
قيد من ورد
ورد من ود