أوافقكِ الرأي رائعة الدُّنيا حنان، بيد إنه - برأيي المتواضع - قبل مفهوم التَّحول الفيزيائي، أو "الإنتروبيا" في بلورة جزيئات العمليات للوصول إلى كلياتها، هنالك مشكل في الكيفية في الفكر البنيوي المعرفي، وهو الانسان ( العقل ) باعتباره الجوهر المُعَرِّف للأشياء، وإن كنت هنا محقاً، فبادئ ذي بدء لا بد من معرفة مكونات الانسان ( عقل روح مادة ) أي ماهية العقل، وماهية الرُّوح كيما نستطيع بعد ذلك تلمس الأشياء بأدوات العقل الخمس، وتحسس الأبعاد المعنوية بروح مصقولة، وقادرة على فهم ما لا نرى، وما لا نسمع، وما لا نلمس.
لي عودة إن شاء الله.
تحفة الرَّحمن / حنان..
بورك النُّور،
وود بحجم السَّماء.