وإن للدهشة هنا قبضة من أثر فائت .. في العمق الغائر ..
وأخرى ترصد الآن بوتيرة ماض كان !
كلاهما - القبضتان - تواطأتا على النص وحررتاه
ليطلق خياله في الفضاء الرحب
لنحلق مع ذلك الطفل ..
هو أبكته القيود !
ونحن ساقتنا الدلال لأتون نص ليس من روعته فكاك ..
لله أنت يا حبيبة
مبدعة وأكثر