المجانين يرفضون مسك الحقيقة من المنتصف،
وهذا هو الفرق بينهم، وبين أدعياء العقل،
ولأن لكل امرء حقيقته التي لا أحدا يعرفها سواه
يبقى أجبن من أن يضع حقيقته للآخرين،
ومثل ذلك صفة عابرة لبني البشر.
/
الجليلة..
تنفسي الصَّعداء فما زال في الحياة ما يستحق أن نراه.
لقلبكِ الفرح.