مات أبي
يا دمعتي اليتيمة ..
....
نص فائق يجرحه البدء ب " كان "
الأن الوعي صار يغالط كلما كان ؟
الأن الأب ما عاد كما كان
الأني أنا ما صرت أعترف بالتقوى و تلك المباديء عند أبي حين كبرت و اردت التمرد و عليها الطغيان ؟
كل شيء كان قصيدة و نعمة مهداة حين كان ،،
لم صار كان ،، و لم يعد موجودا في ضميري ..
بحق ، مدهش ،
و التفاتة ب كان شد البصر و البصيرة معا ..
لا شيء يبقى كما كان ، لا نحن ، و لا الفكر ، و لا الجدوى فيما كان ..
و لا استدامة الاقبال و الاعجاب ..
،
بورك النبض و المداد
حفظك الرحمن و هنأك
أخي الكريم
،
تقديري
ن