صافحت حرفي الماضي ,,
يبدو هزيلاً و به مسحة حزن ,,
أحقاً كنت أكتب الحزن هنا ؟؟
لا أتذكر ذلك ,, ربما لأني عاشرت الفرح أكثر منه ,,
و لكن كلا , فتلك ليست لوحات نثر حزينة بالكامل , فمقطوعات الحزن لاتعزفها قيثارتي بشكل صحيح إذا لابد أن تنهيها بفرح كلاسيكي ,,
إذن ماهي ؟
هي مجرد إغماضة تغوص في بحيرة من الظلام ,, قبل أن يبهجها رذاذ النور من جديد ,,
فتضحك كوليد أشرق لدنيا استقبلها بالبكاء أولاً ,,