وكأنَّكِ تَلمسِينَ الجَرح وتُثِيرِينَ مكامِنَ الفقدِ الألِيم وكأنَّ الحيَاةَ لاتستمِر إِلَّا بِهِم ولاتُشرقُ شَمسُها إلَّا من أعيُنهم !
رائِعةُ الحرفِ حلوى سَعدتُ بإطلالتُكِ جدَّاً وهَذَا الهتَّان اللذِي أبسمَ صَباحِي بـ عطر حبرُكِ فأهلاً بهِ مدراراً .
أسعدكِ الله