من رضيَ بالدُّونِ فهو دون , ولن نبلغ مرام الأرض وحقيقة الإنسانيَّة الحقّ إلا بالاتجاه إلى الفطرة الاولى فطرة ربّ العالمين , سُلبت عقول أهل زماننا وخنّا أنفسنا ودخلنا جحر الضبّ ولا زلنا بين وبين نتمزَّق وجودنا !
نسأل الله السلامة للأمة جمعاء !
شكرا ً لانسانيَّتك وسعة صدرك , تقديري .