القلم الآسر محمد بن هاشم
لله أنت !!
كلما خط المد صمتا وصوت
لا زلت ألملمني من براثن سطور سردك الأولى فقد بعثرتني
هنا بين دهشة تفصيل وسرد
أيها الفاضل؛
دعني أساوم الآن على سؤال أعلقه في قائمة الإنتظار
كيما أحظى بكم آخر من جمال أوبتك المنتظرة
حدثنا عن ذكرى رمضانية/ طفولية
غافلت المواقيت وكفرت بحواشي النسيان
وواصلت وتواصل معك في كل رمضان من كل عام .....