عاصفةٌ وهادئة
صُراخُ تَسرب لمسمعي لكنه من عمق الألم حين تَشافى من خرسه صاحبته بَحّة
بَحة هي في مَْوطِن الصوت وَهناً عانق قوة
لأن المصْدُرُ : أُنثى
أرى جَمْعُ الضِّد في وصف كَلْمك فأنت في الكتابة مُعجزة
بعيداً عن النص ، مِن خلال انضمامي القصير لكم هنا أَدركت بأنك لهذا الجمع نعمة ودفء بِكل ماتكتبين وتمنحين
تراتيل رُقية أحفّها حَوْلك لتدومين فلا تخطفك منا عين حاسدة .