المشكلة الحقيقية هي سوء إدارة للأزمة وعدم وجود رؤية حقيقية للتنبؤ بالمستقبل .
والحديث يطول ولكن يكفي من القلادة ماأحاط بالعنق
، صدقت و أوجزت.
ما أوجد الله بلدا إلا و أغدق عليها من النعم و الوفرة ما يختبر بها أصحاب هذا المكان، من أ أثرياء ، و فقراء بلا استثناء.
من شكر و اغتنم الموجود و أداره باتجاه السنن الكونية الخلاقة،
غنم،
و من نهب الشعب و فشل و جهل و فسد في البلاد و العباد،
أيضا حصد على الملأ بكل وضوح نتاج اقتصاده، و سوئه.
،
دمت بخير و عافية.