اختلف علماء الآثار والتنقيب والكثير من علماء الإسلام في تحديد الاسم الحقيقي لفرعون الذي ذكر في القرآن ،، اتفق الجميع بأنه رمسيس ،، ولكن أي رمسيس منهم ؟! ،،
وهذا الاختلاف يجعلنا نحتار كذلك في فترته هل كانت قبل أم بعد الفرعون خوفو ،،
العديد ذكروا بأن الصرح في الآية الكريمة يقصد به المسلات ،، ولكن حتى هنا يوجد اختلاف ،،
القرآن الكريم ذكر الكثير من المعجزات الكونية التي كشفت والتي لم تكشف بعد ،، ولا أظن بأن السر في بناء الأهرامات يحمل معاني جليلة لعظمة الخالق كالذي نجدها في علم الأفلاك مثلا ،،
سبحان الله ،،
أعتذر أخي الكريم على الإطالة ،،
لك أعذب التحيات