ما أصعب أن يعود بنا الزمان إلى عهد الوأد و لكن باسلوب جديد و ربما أكثر إيلاماً من دسها تحت التراب.. فالموؤدة هنا دست تحت الجحيم و العذاب ..
تموت في اليوم آلاف المرات .. أعلنوها سلعة تباع بالمزادات ..
حسبنا الله و نعم الوكيل ..
كل الشكر أيتها السيرين المبدعة العاطرة حرفا و روحا و خلقا .. أضأت زاوية على قدر كبير من الأهمية .. أضاميم الشكر و العطر