أبْعادُنا مِثلُ شِجار الزّيتونِ المُبارَكة
لا يَزِيدُها العُمر سِوى قُوّة وَمَتانَة وإخضِرار
بَاسِقة الأفْنان
كَثِيرةُ العَطايَا
وَهكذا هِي الأبْعادُ هُنا
فَـ هَنِيئا لَنا يَا رِفاقُ الحَرفِ هذا المَكانُ الذّي نَسمو بِه وَيسمُو بِنا
وكُلّ عَامٍ وَأبعَادُنا بكلّ خَيرٍ وَتألق
أستَاذ سَعد لَك جَزيلُ الشّكر عَلى وَطن الأبْعاد
طِبتُم جَميعا وَدُمتم لِهذا المَكان أوفِياء....