كَوكبٌ دُرِّي بِذَات الوَهج واللَّمعَان الَّذِي مازال يَستقطبُ دَهشتنا ودَهشة أفاق الأدب !
منذُ عَهدنا بِهِ وحُبهُ يَستوطنُ أعماقنا وإن أخذنا الغِياب سَنعُودُ بشوقٍ إليهِ حاملِين معنَا ريشَة القَلم
لِنرسمَ على لَوحاتهِ أزهى ألوان الشعُور وأندر تَفاصِيل الحيَاة وأبهج إبتسَاماتِ الحرف .
كُل عامٍ وأبعادُنا بِخير وسَعد الأبعاد بِخير وإمتنانٌ بِحجم السَماء لهُ ولروحه
ولِعطايَاه الَّتِي مازالت تتَّسِعُ لنا ولأبعاد الوطن . كُل عامٍ وأنا وآلُ أبعاد فِي حُبِّهِ باقُون !